غزال الرافدين
حقاً
لقد أتي اليوم الذي غاب فيه مفهوم ومعني الحرية
وللأسف كان هذا بأيدينا بإستكانتنا بهواننا وللأسف الشديد أيضاً
ما زلنا مكبلين أيادينا بأرجلنا وبمحض أرادتنا ننتظر
رجوع صلاح الدين كي يرشدنا لسبيل البحث عن غايتنا
ألا وهي ثقة الذات وبعدها سوف نفيق وننشد حرياتنا
غزال الرافدين
سلمت جوارحك التي أفاضت علينا بعذب الكلم
شكراً من القلب