إن الحياة بثقلها وثقالها 000 ضغطت عليّ ففجرت أحشائي
وظننت أن الموت اّتي بعدها000 ولكنه غاب وظللت في إعيائي
ما للسقيمِ غير رحمة ربه000 وبلطف ربي يهون كلَ شقائي
الحلم ملح الزاد يحلي طعمه000 ولي إله في ملكوت عرشه
يحكم بعدل000 والخلق راضي بحكمه
لا يترك الظالم دائم في ظلمه000 ولكنه سرعان ما يكسر أنفه